مثل “سنيقرة لزهر” الإمام الخطيب بمسجد حي الصنوبر البحري ببلدية المحمدية بالعاصمة، وأحد مشايخ السلفية بالجزائر أمام الغرفة الجزائية لدى مجلس قضاء الجزائر، لمواجهة تهمة القذف التي حركت ضده بموجب شكوى قيدها ضدّه الإمام “حسان البليدي” المكنى بـ “أبا الإسلام” رئيس جمعية التضامن والأخوة والسلام الملحقة بالقنصلية الجزائرية بفرنسا، من خلال شريط فيديو مسيء لشخصه تم تداوله عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
وجاءت محاكمة الإمام الخطيب بموجب شكوى قيدها ضدّهُ رئيس جمعية التضامن والأخوة والسلام الملحقة بالقنصلية الجزائرية بفرنسا، يؤكد فيها أن أحد متتبعيه أطلعه على شريط فيديو تم تداوله عبر مختلف مواقع التواصل الاجتماعي لاسيما “التويتر” و«اليوتيب” وحظي بـ 10 آلاف زائر، يسيء مضمونه لشخصه وسمعته كإمام وسط الجالية المسلمة بفرنسا.