أشرفت على إنجازه لجنة خبراء وطنية
أصدرت وزارة التضامن الوطني والأسرة وقضايا المرأة قاموسا بلغة الإشارات الجزائرية موجها للمعاقين سمعيا يتضمن أزيد من 1500 كلمة (الأكثر استعمالا) باللغة العربية و الفرنسية و لغة الإشارات.
و يستعمل هذا الكتاب الذي يضم 29 موضوعا من الحياة اليومية مع الصور، كوسيلة اتصال بالنسبة للمعاقين سمعيا فيما بينهم و مع الأشخاص الاخرين.
كما يسمح بتطوير قدرات المعاقين سمعيا و تلبية احتياجاتهم و تسهيل مساهمتهم في مختلف النشاطات.
و جاء في مقدمة الإصدار أن قطاع التضامن الوطني، مع إصدار هذا القاموس، يضع تحت تصرف هذه الشريحة من المجتمع لأول مرة منذ استقلال البلاد، "أداة فعالة للاتصال مع الاشخاص الصم و ترقية اندماجهم في مختلف النشاطات".
و تطلب إنجاز هذا القاموس تنصيب لجنة وطنية مكلفة بجمع إشارات القاموس ولغة الإشارات الجزائرية التي عكفت على المشروع منذ 2008، و تتكون هذه اللجنة من خبراء و مختصين في هذا المجال، سيما مربون و إطارات من وزارة التضامن الوطني و ساتذة و معلمين في مدارس خاصة بالمعاقين و مترجمين و مختصين في علم النفس.
و يشرح القاموس مبادئ الإشارات التي تتم بالأيدي أمام مخاطب ، بالإضافة إلى عناوين و معلومات عن جميع المدارس الخاصة بالأطفال المعاقين سمعيا على المستوى الوطني.
ذهبوا بعيدا.. وبقينا هنا
ضيف ثقيل يجوس خلال البلدان
ترامب ليس معتوها..
خطأ النائبة.. وخطيئة الوزير
عيد النصر وأي نصر؟
ديمقـراطيـــة.. بأسلـوب إفـريقي
الثقافة.. بتعريف وزيـر الثقافة
احزموا أمتعتكم.. وعودوا إلى نواديكم
نتنياهو.. يلعب في فنائنا الخلفي!