أثارت الخرجات الأخيرة لوزير الطاقة الأسبق شكيب خليل إلى بعض ولايات الغرب الجزائري كسعيدة وعين تموشنت وتلمسان العديد من علامات الاستفهام والتعجب، خاصة أنها حظيت بمتابعة ومشاركة وتنظيم محكم من قبل ما يعرف بممثلي المجتمع المدني وبعض الجمعيات، إضافة إلى تكريمه.
وتشير مصادر “البلاد” إلى أن خرجات الوزير الأسبق تميزت بكونها خرجات اقتصادية محضة من خلال الندوات الاقتصادية التي تحدث فيها شكيب عن كيفية الخروج من التبعية للمحروقات وبناء اقتصاد بديل.
وربطت بعض المواقع الإخبارية التي تنقل جميع تحركات شكيب خليل هذا النشاط بحدث الرئاسيات القادم. ليبقى التساؤل مطروحا: هل يطمع شكيب خليل إلى أن يكون له دور في حدث الرئاسيات القادم سنة 2019؟