يتضح جليا أن التقارير المالية والأدبية للسنة الأولى للرجل والتي أرسلت للأعضاء، حسب ما تنص عليه القوانين فيها الكثير من المغالطات، فالرجل على سبيل المثال أدخل فعاليات حصلت سنة 2018 ضمن حصيلة سنة 2017 والتي ستكون محور الجمعية العامة العادية، وصولا لانتصارات المنتخب الوطني الأخيرة. كما أن التقارير المالية تطرح العديد من التساؤلات.
وحسب التسريبات، فإن الرئيس وقع في بعض المغالطات، خاصة في قضية تعويض المدرب السابق ألكاراز وكيفية حسابه في التقرير المالي كما أن المداخيل الخاصة بالاتحادية فيها أمور يحكى فيها أيضا وهي أمور قد تقطع الطريق على تمرير التقريرين المالي والأدبي، ما يعني سقوط الاتحادية في الماء، يضاف إلى ذلك قضية الفندق الذي حرك مشاعر رفقاء روراوة وتمريره على التصويت قد يحدث زلزالا.