استلم مواطنو العديد من الولايات، فواتير مؤسسة سونلغاز، هذه الأيام، والتي تحمل مبالغ معتبرة، وهو ما أضحى يهدد ميزانية العائلات الجزائرية المخصصة لهذا للشهر الفضيل. و
تساءل العديد من السكان في حديثهم لـ “البلاد” لما فضلت مؤسسة سونلغاز هذا التوقيت بالذات وماذا كان سيحدث لو تم التريث قليلا وتأخير العملية أياما فقط، حتى يخرج المواطن من صدمة القفة ومستلزمات المطبخ ؟! المهم أن مؤسسة سونلغاز اختارت الشهر الفضيل لتحتفل بطريقتها الخاصة مع المواطنين وتخيرهم بين الدفع أو قطع التمويل.