أشعلت صورة تم تداولها على مواقع التواصل الإجتماعي لوالي ولاية عنابة داخل أحد المساجد، جدلا واسعا بين النشطاء.
وتظهر الصورة حاجزا وضع داخل المسجد للفصل بين والي عنابة والمسؤولين المرافقين له، و بقية المصلين.
واستنكر نشطاء في موقع فايسبوك الفعل معتبرين أنه من غير المقبول وغير الأخلاقي أن يحدث هذا داخل بيت من بيون الله والذي يكون فيه جميع المصلين سواسية، في حين راح آخرون يقارنون بينه وبين مسؤولين آخرين يرفضون هذه البروتوكولات بينهم وبين الشعب. خصوصا في اماكن العبادة.