حمّل رئيس حركة البناء الوطني، عبد القادر بن قرينة، الحكومة مسؤولية حادث التدافع الذي وقع خلال إحياء المغني المشهور "سولكينع" لحفل فني بملعب 20 أوت بالعاصمة، والذي أسفر عن وفيات وجرحى.
واتهم بن قرينة في بيان صحفي الحكومة بالإهمال و التساهل في تأمين أرواح الجزائريين، كما دعا القضاء لمحاسبة المسؤولين.