يشهد الله أيها الأصدقاء أن تلك الإشاعة المغرضة التي سرّبها المفترون تحت جنح الظلام لم تؤثر في نفسي إلا بمقدار تأثير شوكة يشاكّها المؤمن.
اطمئنوا ، فأنا في عناية الله تعالى ورعايته مرفوقا بكتاب الله في صدري ، محاطا بتضرعاتكم وأدعيتكم التي تصلني من كل مكان ، مشمولا بمتابعة طبية لخيرة شباب الجزائر وإطاراتها في مستشفى مصطفى باشا ولله الحمد والمِنة ..
اليوم تبدأ المرحلة الثالثة من العلاج ، أطمع في مواكبتكم لي بالدعاء ، والله يحفظكم جميعا ..
أخوكم : سليمان بخليلي