أدانت النقابة الوطنية المستقلة لمستخدمي الإدارة العمومية " السناباب" لائحة البرلمان الأوروبي، حيث اعتبرتها محاولة تدخل سافر في الشأن الداخلي للجزائر وفرض الوصاية على بلد مستقل.
وأكدت النقابة أنها تدعم كل مؤسسات الدولة الجزائرية وخاصة مؤسسة الجيش الشعبي الوطني وكل الأسلاك الأمنية في مسار إعادة بناء الدولة، مشيرة إلى أن هذا المسار لا يروق لبعض الدول وأذنابها من العصابة بالداخل والخارج.
وأكدت دعها لأي مبادرة وطنية تهدف إلى لم شمل الجزائريين حول مشروع وطني واحد، حيث دعت كل مناضليها للمشاركة في إخراج الجزائر من أزمته والذهاب إلى الانتخابات الرئاسية المقبلة.