البلاد.نت - يعلن رئيس السلطة الوطنية المستقلة للانتخابات محمد شرفي اليوم الثلاثاء عن "النتائج المؤقتة" للانتخابات التشريعية 2021 ونسبة المشاركة النهائية في هذا الاستحقاق ، في ندوة صحفية بقصر المؤتمرات عبد اللطيف رحال بالعاصمة.
نسبة المشاركة النهائية في الانتخابات التشريعية 2021: 23.03 بالمئة
"النتائج المؤقتة" للانتخابات التشريعية 2021:
التشكيلة السياسية | عدد المقاعد | النسبة المئوية |
جبهة التحرير الوطني | 105 | 25.79 بالمئة |
القوائم المستقلة | 78 | 19.16 بالمئة |
حركة مجتمع السلم | 64 | 15.72 بالمئة |
التجمع الوطني الديمقراطي | 57 | 14 بالمئة |
جبهة المستقبل | 48 | 11.79 بالمئة |
حركة البناء | 40 | 9.82 بالمئة |
الحكم الراشد | 3 | 0.73 بالمئة |
صوت الشعب | 3 | 0.73 بالمئة |
العدالة والتنمية | 2 | 0.49 بالمئة |
الحرية والعدالة | 2 | 0.49 بالمئة |
الفجر الجديد | 2 | 0.49 بالمئة |
الجزائر الجديدة | 1 | 0.24 بالمئة |
جيل جديد | 1 | 0.24 بالمئة |
الكرامة | 1 | 0.24 بالمئة |
أهمّ الأرقام التي أعلن عنها محمد شرفي في الندوة الصحفية:
- الهيئة الناخبة الإجمالية : 24.425.187 ناخب ( بينهم 902.865 ناخب في الخارج ).
- عدد المصوّتين: 5.625.324 مصوّتا ( بينهم 5.583.082 مصوّت داخل الوطن / 42.242 مصوّتا خارج الوطن ).
أهمّ تصريحات محمد شرفي في الندوة الصحفية:
- شرفي : تأخر الندوة وقع بسبب سوء تفاهم حول البرمجة ، حيث تمّ توجيه الدعوة لبداية الندوة ابتداء من الساعة الثالثة مساء 15:00 ، لكن الشروع فيها لا يمكن أن يتمّ إلا بعد وصول آخر محضر من محاضر الفرز، بموجب ما ينصّ عليه القانون.
- شرفي: تطبيق النظام الانتخابي الجديد سمح بتعديل نمط التمثيل الشعبي على مستوى البرلمان.
- شرفي : بعض الدوائر الانتخابية الكبرى لم تنل بها أي تشكيلة سياسية أغلبية الأصوات ، وفي قسنطينة لم تحصل أي قائمة على عتبة الأصوات المطلوبة، وفي بعض الدوائر حصدت قائمة واحدة كل المقاعد ( في الجلفة ومستغانم ).
- شرفي: قرار رئيس الجمهورية بحلّ البرلمان السابق وتنظيم انتخابات تشريعية مبكرة جاء تجسيدا لبرنامجه الانتخابي.
- شرفي: كان الناخب في الماضي القريب يصوّت ولا يختار ، وهاهو اليوم بعد الحراك وانتخابات 12 ديسمبر ودستور نوفمبر 2020 يصوّت ويختار من يمثله بالفعل بكل حرية واستقلالية وشفافية.
- شرفي: الجزائر الجديدة تمضي قدمًا في بناء مؤسساتها وأبناؤها البررة يضعون لبنتها الثانية في مسار التغيير من خلال انتخاب من يمثل الشعب في المجلس الشعبي الوطني.