تعتمد أغلب دول العالم على نظام الإشارات الضوئية لتجنب الازدحام وحوادث السير منذ عشرات السنين في ظل التطور المستمر لتقنياتها عبر الطرقات، إذ مكنت من التقليل من الحوادث المحتملة حيث تتحرك السيارات وفق أنظمة السير المحددة، ما يجعل من استخدام إشارات المرور الضوئية ذا أهمية قصوى.
إلا أن الاستعمال للإشارات المرورية بمدينة بوسعادة يزيد من معاناة سائقي وسائل النقل باختلاف أنواعها، خصوصا مع ارتفاع درجة الحرارة التي تصل لأرقام قياسية خصوصا خلال فصل الصيف.
وينتظر سائقو السيارات انطلاق الإشارات الضوئية التي تم إنجازها قبل ستة أشهر لفك الاختناق عن حركة المرور.