عاد من جديد الحديث عن عدم استدعاء مدافع ران رامي بن سبعيني مع الأخطاء الكبيرة التي ارتكبها لاعبوا الدفاع في صورة بلقروي وماندي غير أن القائمين على تسير الكرة في الجزائر وعلى رأسهم الحاج محمد روراوة كان لهم رأي اخر، لم يعد بالفائدة على المنتخب الوطني الذي صار يدفع ثمن أخطاء أشخاص يفكرون في مصالحهم الشخصية أكثر مما يفكرون في مصلحة المنتخب الذي يمثل الوان الجزائر القارية والدولية.
هذا ويكون المدرب الوطني الجديد قد وقف على حجم الورشة التي تنتظره مع النخبة الوطنية حتى يعيد البريق للخضر في الأسابيع القادمة خاصة وأن منافسات أمم إفريقيا باتت على الأبواب والجميع يريد حاليا الخروج بالتاج القاري الذي ابتعد عن خزائن المنتخب من سنة 1990.