
عبر سكان من الشراقة شرق الجزائر العاصمة، عن تذمرهم من قطع عشوائي لأشجار عمرت لأكثر من 150 سنة، وارتبطت بجمالية الشوارع. العملية خلقت سخطا وتنديدا واستياء كبيرا لدى غالبية السكان الذين قرروا التوجه إلى البلدية والولاية للتنديد بهذه العملية التي لم يراع فيها الزبر بالطريقة المعتادة، وهو ما اعتبروه اجراما في حق البيئة، خاصة وأنها تعتبر هذه الأشجار ملجأ للعائلات خاصة في شهر رمضان الكريم.