.jpg)
عاد الفنان الفرنسي ذي الأصول الجزائرية الشاب فوضيل، إلى الساحة الفنية من جديد، عبر ديو مع الفنان الفلسطيني محمد عساف بطابع الراي بعنوان "راني"، وهذا بعد غياب طويل. وحققت الأغنية الديو أعلى نسبة مشاهدة واستماع في تطبيق "أنغاني" وموقع الفيديوهات "يوتيوب"، حتى قبل أن يتم إطلاق الفيديو كليب الخاص بها المصور في مراكش المغربية.
وأثارت ولا تزال الأغنية الكثير من جدل، إن كانت "جزائرية فلسطينية" أم "مغربية فلسطينية"، خصوصا وأن كاتب الكلمات وملحنها مغربي والشاب فوضيل متعدد الجنسيات "جزائري ومغربي وفرنسي". وتباينت التعليقات بين الجمهور المنقسم بين البلدين، ودافع كل جمهور بلد عن اللهجة الخاصة به الجزائرية أو المغربية.
وبلغ عدد المشاهدات للأغنية على يوتيوب قرابة النصف مليون، وهو الفارق الواضع مع بقية الأغاني التي تضمنها الألبوم الجديد للفنان الفلسطيني. وينتظر أن يتم اطلاق ألبوم الأغنية بعنوان "راني" قريبا والتي ستكون أغنية الصيف باعتبارها ذات طابع راي عصري للغاية.
وطرح الفنان الفلسطيني محمد عساف، ألبومه الجديد “ما وحشناك”، في اليوم ثالث أيام عيد الفطر المبارك، عبر تطبيق “أنغامي” وموقع الفيديوهات الشهر “يوتيوب”. وتنوع الألبوم بشكل جعل من الجمهور يطلق التعليقات والهاشتاغات الداعمة لمحبوب العرب لتهنئته بالألبوم المبدع والمتميز.
الألبوم بعنوان "ما وحشناك "، وقد أطلق عساف الأغنية الرئيسية “ما وحشناك” منذ فترة وحققت أكثر من 4 مليون مشاهدة عبر موقع “يوتيوب”، ويتعاون في الألبوم مع نخبة من الشعراء والملحنين الكبار حول الوطن العربي.
ويتكون الألبوم من عشر أغنيات وهم “ما وحشناك، حكايتي معاه، يللي القمر، على اللومة، ذكرياتنا الحلوة، راني، بدك عناية، بزعل على مين، أنا مش هفرض نفسي”.، إلى جانب قصيدة الشاعر الكبير محمود درويش “على هذه الأرض ما يستحق الحياة”.
