الاحتفال بالذكرى العاشرة للمانغا بالمتحف الوطني للفن الحديث والمعاصر

"زاد لينك" أول دار جزائرية لكتب المانغا

إقبال القراء على فن المانغا
إقبال القراء على فن المانغا

دشن معرض لأعمال ما يقارب عشرين رسام جزائري للشريط المرسوم بالمتحف الوطني للفن الحديث والمعاصر بالعاصمة احياء للذكرى العاشرة لإنشاء أول دار نشر جزائرية مختصة في المانغا.

ونظم هذا المعرض من طرف دار النشر المختصة "ز.لينك" الرائدة في عالم المانغا الجزائري وتم خلاله الاحتفال بالذكرى العاشرة لميلاد هذا الناشر الذي ساهم في بروز مواهب شابة في الفن التاسع وظهور المانغا الجزائري. وخصص مستوى كامل من المتحف لألبومات الشريط المرسوم التي نشرتها "ز.لينك" لرسامين ذوي خبرة على غرار سليم براهيمي الذي وقع ألبومات "سامي كون" وعيداوي محمد صاحب "حومة فايتر" و"ديغا" وكذا سفيان بلكسري وسعيد سبابو. كما يعرض فنانون آخرون لوحاتهم كحنان بن مديوني صاحبة "العلم" وفلة معتوقي "غوست" و"الثورة" وحورية كوزة "شروق الشمس" ومحمد أمين رحماني "حب على الطريقة الجزائرية".

وخصص مستوى ثان من المتحف لعرض أغلفة الأعداد الـ57 لـ"لعب ستور" وهي مجلة تنشرها "ز.لينك" تختص بالمانغا وألعاب الفيديو والسينما. كما سيتمكن الزوار من مشاهدة عروض لروبورتاجات وأفلام وثائقية حول الكوسبلاي إلى جانب تنظيم مسابقة أفضل زي لبطل شريط مرسوم ينظمها الناشر منذ سنة 2009. ويستمر إلى غاية شهر مارس 2017 مع دخول مجاني للتلاميذ سيعرف تنظيم ورشات تكوين على الشريط المرسوم ولقاءات حول ترجمة الأشرطة المرسومة والكوسبلاي وفن الخط.

مقالات الواجهة

الأكثر قراءة

  1. أمطار رعدية على هذه الولايات

  2. خنشلة تُسقط اتحاد العاصمة ومولودية وهران تقلب الطاولة على البيض

  3. إرهابي يسلم نفسه للسلطات العسكرية وتوقيف 3 عناصر دعم

  4. إيلون ماسك يعرب عن أسفه لبعض منشوراته التي نشرها على منصة X عن دونالد ترامب

  5. الوزير الأول نذير  العرباوي  يترأس اجتماعا للحكومة 

  6. الفلاحون ملزمون بتسليم إنتاجهم من القمح بنوعيه والشعير إلى تعاونيات الحبوب والبقول الجافة

  7. شاب نمساوي ينفذ هجومًا مسلحًا في مدرسة بمدينة غراتس يسفر عن 10 قتلى

  8. دخول منطقة الفسحة الجمركية لميناء سكيكدة حيز الخدمة

  9. وزارة العدل تحدد تاريخ الاختبارات الشفوية للقبول النهائي في مسابقة توظيف الطلبة القضاة

  10. الأمم المتحدة (اللجنة 24): قضية الصحراء الغربية تبقى مسألة تصفية استعمار