شهدت الإقامات الجامعية في الجزائر في الآونة الأخيرة مقتل طالبين، والتي راح ضحيتها طالب زيمبابوي، وجزائري.
وقد تعرض الأسبوع الفارط بولاية عنابة طالب من جنسية زيمبابوية لطعنة خنجر من طرف منحرفين أنهوا حياته،
والذي كان يقيم بالإقامة الجامعية جبايلي صالح بسيدي عمار.
جرائم قتل الطلبة لم تنتهي، والتي راح ضحيتها هذه المرة الطالب " أصيل" صاحب الـ 21 عاما والذي يدرس في السنة الثالثة بكلية الطب بالعاصمة بعد أن تعرض لعملية ذبح بشعة بداخل الإقامة الجامعية ببن عكنون. أمس الأحد.