
تطرق رئيس الجمهورية, عبد المجيد تبون, خلال لقائه الدوري مع ممثلي وسائل الإعلام الوطنية, إلى العديد من الملفات والقضايا ذات الشأن الوطني والإقليمي والدولي.
وفيما يلي أهم تصريحات رئيس الجمهورية:
الرئاسيات:
- شهر ديسمبر ليس شهرا للانتخابات الرئاسية وأسباب تقديمها أسباب تقنية بحتة.
- أوساط أجنبية تعاطت مع موعد الانتخابات الرئاسية الجزائرية بأطروحات متناقضة.
- لا أريد الخوض في أمر ترشحي للرئاسيات.
- برنامج زياراتي الميدانية إلى الولايات لا يزال قائمًا، يحتاج فقط إلى ضبط الرزنامة.
- تيزي وزو، وخنشلة وتيسمسيلت وقسنطينة وباتنة ، ضمن أجندة الزيارات.
- القوائم الانتخابية بالنسبة للجالية لاتزال مفتوحة وسيتم استدراك خطأ الغلق المبكّر.
- تسوية جوازات سفر عديد من رعايانا في الخارج ستكون حالة بحالة، التزمت بتسويتها على مدى شهرين على أقصى تقدير.
دبلوماسية:
- من يملك قوة الردع سيفرض على الكيان إلزامية تنفيذ قرار مجلس الأمن الأخير.
- البشرية لم تشهد بشاعة منذ الحرب العالمية الأولى كالتي تشهدها فلسطين .
- لا أحد يستطيع اتهامنا بالعنصرية في وقوفنا مع الفلسطينيين لأن تاريخنا حافل بمناصرة القضايا العادلة .
- دبلوماسيتنا فعاّلة و مُعترف بها، وليس للجزائر أطماع جاه ولا توسع.
- الجزائر دوما مع المظلوم ولو على حساب الأخ والصديق.
- معركة الجزائر المقبلة أن تُصبح فلسطين دائمة العضوية في الأمم المتحدة، ولن نترك ميدان هذه المعركة ولو كره من كره.
- هناك أمل مادام دول من الاتحاد الأوروبي أصبحت تؤمن بضرورة قيام دولة فلسطين.
- نحن لا نعادي السامية عندما ندافع عن فلسطين ضد النفاق.
- لقاءاتنا مع قادة مغاربيين كانت بالتوافق المسبق، وهدفنا خلق كيان للتنسيق ، وليست موجهة ضد أي جهة كانت.
- العلاقات مع فرنسا وصلت إلى النضج وينبغي أن يعاد لها التأسيس من جديد، دون التراجع عن أي جزئية من ملف الذاكرة.
- الماليون أشقاؤنا وهم أحرار في بلدهم إذا رأوا أن يحلوا مشاكلهم بدون الجزائر.
- التجارب أثبتت أن تدخل الأجانب في الأزمات المحلية فإن الحلول ستصعُب.
- ربما كنا دولة متطرفة في الدفاع عن مالي وعن الوحدة الترابية لمالي.
- قضية الصحراء الغربية قضية تصفية استعمار ولو نستعمل العقل بدل القوة والتهديد سيهتدي أطرافها إلى حل.
- الجزائر لن تركع ومن يريد أن يفرض علينا ما يفرضه في مكان آخر فهو مخطئ.. الجزائر قدّمت ملايين الشهداء في سبيل السيادة.
- من يُريد استفزازنا سيجدنا بالمرصاد والعبرة واضحة في تاريخ بلد الشهداء.
طاقة غاز:
- الجزائر ستستمر في إنتاج الغاز .
- من الظلم حرمان السنغال مثلا من إنتاج الغاز وهي تستعد لتوها في الإنتاج.
- العالم لايزال في حاجة للغاز.
- بدأنا التنسيق في البحث عن آلية جديدة بخصوص إنتاج الغاز.
الجبهة الاجتماعية:
- سرّ الاستقرار في السوق هو التحضير التجاري المبكّر ، وغياب الوسطاء في عمليات البيع للمواطنين.
- أشكر كل التجار وممثليهم ومجلس تجديد الاقتصاد الجزائري على مجهوداتهم لاستقرار السوق.
- مقاومة التغيير لا تزال قائمة ولكنها تقلصت كثيرا مقارنة بالسابق.
فلاحة:
- لا أؤمن بأن وزارة الفلاحة بالعاصمة تستطيع أن تتحكم في الإنتاج بتمنغست أو المنيعة.
- الرقمنة ستجعلنا نتحكم أكثر في المعطيات الفلاحية.
- أتمنى من اتحاد الفلاحين أن يأخذ بزمام الأمور ويبادر باستراتيجة تضمن استقلالية الفلاح عن الإدارة وضمان الوفرة للسوق.
- ولاية بسكرة تصنع المعجزات في إنتاج الخضروات وتطورها لم يكن بآليات من وزارة الفلاحة.
- لدينا مشروع مع شريك عربي لإنتاج بودرة الحليب بأدرار ، قوامه مائة ألف رأس .
اقتصاد:
- الناتج الداخلي الخام سيبلغ في نهاية 2026 على أقصى تقدير 400 مليار دولار.
- نسبة النمو سيتم المحافظة عليها وهي الآن 4,2%
- سرّ ارتفاع الميزانية هو التوظيف وإطلاق والمشاريع الكبرى في الأشغال العمومية والمياه وقطاعات أخرى.
- نعمل على إنزال نسبة التضخم إلى 4% كأدنى هدف.
- الاستثمار متواصل والمشاريع التي تم إطلاقها هي القاعدة التي ستساعدنا في زيادة الأجور. من خلال تعزيز الإنتاج.
- نعمل على أن تُرفع أجور الجزائريين بنسبة 53% لتبلغ بدءا من آفاق 2026، 100% إن شاء الله باحتساب مجمل الزيادة الأولى التي بلغت 47%.