تعرضت الإعلامية حليمة بولند لموجة هُجوم من قبل البعض، بسبب صُورها في زفاف العنود الحربي، حيث إتهمها البعض بمُحاولتها سرقة الأضواء من العُروس بارتداء فستاناً أبيضاً مثلها تماماً.
ومع تداول لعدة صور تظهر فيها حليمة بولند في حفل زفاف العنود الحربي وكأنها ترتدي فستان زفاف، لتنهال التعليقات عليها التي اعتبرت إنها كان لا يصح أن تذهب لعرس مرتدية مثل العروس فستان أبيض منفوش.
وبعد الكثير من النقد، أكد محبو حليمة بولند أن فستانيها اللذين ارتداهما في زفاف العنود الحربي لم يكونا من الأساس من اللون الأبيض، وأن أحدهما كان من اللون الأخضر الفاتح والآخر من اللون الوردي، وأن إضاءة التصوير أظهرته وكأنه من اللون الأبيض.
وما أكد كلام محبي حليمة بولند هي الصور التي نشرتها الأخيرة على حسابها على انستقرام والفيديوهات التي شاركت متابعيها بها على السناب شات، حيث ظهرت بالفعل بفستان من اللون الأخضر وفستان آخر من اللون الوردي، وهذا الأخير هو الذي ظهر في التصوير وكأنه من اللون الأبيض بفضل الإضاءة.
الجدير بالذكر أن العروس العنود الحربي خصصت حراسة نسائية لطاولة حليمة بولند في حفل زفافها الذي أقامته لأصدقائها في البحرين، حتى لا تتعرض للمضايقات، كما إنها سمحت لها بالتصوير في حالة رغبتها في ذلك.
يذكر أن حفل زفاف العنود الحربي أقيم يوم 27 جويلية أي منذ يومين وكان بحضور أهل الفن والإعلام الخليجي وأصدقائها المقربين.
