شهدت مدينة العلمة بسطيف تساقط كميات كبيرة من الأمطار في الفترة المسائية لمدة ساعة كاملة، جعل بعض الأحياء تغرق في المياه نظرا لانسداد البالوعات وهو ما استغله الأطفال للسباحة في صورة أثارت استياء جميع السكان نظرا لافتقاد المدينة التجارية لمسبح أو شاطئ اصطناعي لفائدة الأطفال نظرا لعجز المسؤولين الذين يغطّون في سبات عميق، في الوقت الذي يوجد فيه رئيس البلدية في عطلة بشواطئ إسبانيا. فهل يتحرك رجال الأعمال بالعلمة لإنجاز مسبح مثلما حصل في شلغوم العيد وباتنة وهو ما يريده السكان.