
يتسابق العديد من “الأميار” و المنتخبين إلى إبداء الطاعة “العمياء” لرؤوس القوائم بالنسبة لحزبي الأفلان والأرندي بولاية الدجلفة، وذلك لكون حصاد المحليات يتم زرعه في التشريعيات، وهو الأمر الذي جعل منتخبي العديد من البلديات، يخوضون حملة انتخابية مسبقة من الآن في سبيل التقرب والتزلف من رأسي القائمتين حتى يتم ترسيم ترشحهم في محليات 2017 القادمة، و أكثر من ذلك وضع إمكانيات البلديات المادية والمعنوية في خدمة هؤلاء، فهل تتدخل مصالح الولاية وتنهي “ هيمنة “ بعض الأميار والمنتخبين على البلديات و جعلها في خدمة المواطن وليس في خدمة مرشحي التشريعيات؟!