تلقى رئيس فريق وفاق سطيف السابق عبدالحكيم سرار صفعة أخرى بعد أن فشل في نيل كرسي في البرلمان الجديد، حيث لم يحصد صانع افراح السطايفية العدد المطلوب من الأصوات لدخول مبنى زيغود يوسف، وامتنع الناخبون عن منح أصواتهم له في البلديات الكبيرة على غرار العلمة التي لم يسجل فيها صوت واحد له، واكتفى فقط بأصوات بلدية سطيف التي جاء فيها ثانيا، وهو ما سيجعله بالتأكيد يندم على دخول ميدان اعترف سنة 2012 أنه ليس له مكان فيه عندما تلقى صدمة قوية وقتها برفض الشعب أن يكون ممثل له في البرلمان.