
كللت اتصالات “البلاد” بوزارة المجاهدين على مدار أسبوع كامل بالفشل، لإعداد ملف خاص بذكرى الشهيد، المصادف ليوم 18 فيفري من كل سنة، وفي كل مرة يحال اتصالنا من مصلحة لأخرى ويختم بعبارة “لا استطيع التصريح “. بدورها ردت مسؤولة الاتصال بالمكلفة بالإعلام والاتصال “لا أستطيع نقل المعلومات، انتظروا أن يعقد السيد الوزير ملتقى أو ندوة واسألوه مباشرة !!” والسؤال المطروح هل ينتظر يوم الشهيد الوزير حتى يعقد ملتقى؟ فما هو دور المكلفين بالاتصال إن كانوا لا يتواصلون؟ ولماذا تريد وزارة المجاهدين أن تعزل التاريخ؟!