يوجد أحد أكبر البارونات على مستوى ولاية الجلفة والمختص في المضاربة في مادة الشعير المدعم في حالة غضب كبير بعدما تعرضت مصالحه ومصالح بعض البزناسية ممن امتهنوا المضاربة في الشعير حرفة للربح السريع وذلك بعدما قررت الدولة توقيف دعم المادة تنفيذا لمطلب فيدرالية الموالين الذين لا يصل لهم الشعير المدعم ويستفيد منه هذا البارون وأصدقاؤه عن طريق المضاربة.
وتقوم السلطات المختصة بتحقيقات معمقة بسبب ما يقوم به هذا البارون الذي جنى الملايير من مهنة المضاربة على ظهر الفلاحين، مما جعل عددا من الموالين ينادونه بـ«مصاص الشعير”.