
أحدثت صورة وزيرة الثقافة، مريم مرداسي، وهي تتجول في إحدى المتاجر الأمريكية، جدلا واسعا على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث أظهرت الوزيرة وهي تتسوق بمتجر مارشال مول بمدينة بنتاعون سيتي بواشنطن بالولايات المتحدة، لتغادر بعدها على متن سيارة السفارة الجزائرية بأمريكا.
الوزيرة وبعد انتشار الصورة بشكل واسع وسريع على مواقع التواصل الاجتماعي، تعرضت لسيل من الانتقادات، خاصة بعد ظهور منشور منسوبة لصفحة باسمها على الفايسبوك تقول فيه: " للأسف الشديد أنه لا يزال أناس في هذا الزمن لا يحترمون خصوصيات الأشخاص وحياتهم شخصية ويتدخلون في كل صغيرة وكبيرة ومن التقطت هته الصور أنا أقول له كلمة واحدة حسبي الله ونعما الوكيل وربي يهديك".
هذا واعتبر المعلقون على رد وصورة الوزيرة بأنه ليس بمحله خصوصا وأنها شخصية عمومية