أعلنت الحُكومة عن " تجميد " مشاريع ناطحات السحاب التي كان من المقرر أن تشرف عليها مؤسسة كوسيدار، بسبب الأزمة التي تعرفها البلاد ، إذ تم تأجيله إلى مواعيد لاحقة .
ونقلاً عن " الشُروق " ، فقد مس هذا " التجميد " عشرة مُجمعات كبرى وناطحات سحاب ، تضُم مجمعات سكنية وعيادات فنادق ومراكز تجارية كبرى، إلى جانب مواقع السيارات، قصد تخفيف الضغط عن العاصمة من جهة ولإضفاء حركية كبيرة سواء تجاريا وسياحيا وتنمويا، في إطار البرنامج الاستراتيجي لعصرنة مدينة الجزائر المُمتد إلى غاية 2035.
وقد كان مبرمجا كما ذكر " المصدر " ، إنشاء مجمعات سكنية وفنادق ومراكز تجارية وأخرى الأعمال ، حيث تخصص الطوابق السفلى والأرضية لركن السيارات بينما تخصص العلوية سواء السكنات أو للمجال التجاري.