
وصف عبد المجيد مناصرة، رئيس جبهة التغيير، السنة الحالية بأنها سنة “الفضائح” فيما توقع أن تكون السنة القادمة سنة “احتجاجات” بالنظر لما تحمله من تحديات اجتماعية واقتصادية.
مناصرة قال إن سنة 2016 تميزت بـ«الفضائح” أهمها فضيحة البكالوريا وختامها بفضيحة مؤتمر الاستثمار الجزائر وإفريقيا.
وأما عن ملامح سنة 2017 فقد توقع أن تكون سنة انتخابية تتوج بخارطة جديدة، وتكتلات جديدة، وستكون الانتخابات فيها “مفصلية هذه المرة بين مسار ومسار”، كما تنبأن بأن تكون سنة احتجاجية.