استبشر مناضلو الأفلان خيرا بالقرارات التي اتخذها جمال ولد عباس، والتي خلصت لضرورة وضع حد لما يسمى بـ«أخطبوطات” الأفلان ممن ألِفوا وضع يد على عضوية اللجنة المركزية وأخرى على منصب محافظ وثالثة على نيابة برلمانية أو رئاسة مجلس ولائي ، مفعلا بذلك في حقهم قانون التنافي وفارضا عليهم التمسك بمنصب واحد لإتاحة الفرصة لمئــــات الإطارات في الحزب ممن يئسوا من إمكانية الظفر بمنصب، بسبب ممارسات هؤلاء “الأباطرة”.