بدعوة من أحد شيوخ الزوايا، قامت السفيرة الأندونيسية، يولي مامبيرني ويدارسو، أول أمس ، بزيارة لولاية أدرار، حيث إطلعت على رفوف ومخطوطات زاوية ومكتبة العائلة البلبالية بقصر ملوكة بلدية أولاد إبراهيم.
كما وفقت السفيرة على عدد من الزوايا وبعض المساجد العتيقة، التي أعجبت بهندستها المعمارية ودور الزوايا في تقديم العلم.
وخلال زيارتها أكدت يولي مامبيرني ويدارسو على ضرورة تبادل الخبرات في البحث التراثي العلمي والأرشيف بين الجزائر وأندونيسيا.