يتداول العديد من مواطني ولاية الجلفة، بأن الجنازات والأعراس، أضحت مستهدفة جدا بزيارات المقبلين على قبة البرلمان، حيث لا تخلو الوضائم “طعام الجنازة” والولائم “طعام الأعراس”، من حديث السياسة والهجوم والهجوم المضاد، زيادة على تمرير اسم هذا وذاك، خاصة بالنسبة للمتسلقين الجدد والطامعين في الملبس والمأكل والأجر المريح لخمس سنوات قادمة، وكم من “جنازة” أو وليمة عرس، تحولت إلى تجمع انتخابي يرفع من رصيد هذا ويسقط من رصيد ذاك، ونهاية الكلام حمى التشريعيات بالجلفة بدأت بطابور في الولائم والوضائم، فهل تنتهي بـ”طابوري” في البرلمان؟!.