
باشر أمس، "أحسن دخيل" مهامه بصفة رسمية على رأس المجلس الشعبي البلدي لخنشلة خلفا لــ"كمال حشوف" الذي أوقف تحفظيا من طرف والي الولاية.
ويذكر أن قرار الوالي "كمال نويصر" جاء بعد حادثة الاستفزاز التي قام بها "مير" خنشلة السابق ضد المواطنين قبل أيام، والذي تحداهم بمنعهم من الاقتراب من مقر البلدية لإمضاء استمارات المترشح، رشيد نكاز.
ويأمل سكان البلدية من رئيسهم الجديد أن يكون في مستوى تطلعاتهم، ويلتفت بشكل جدي للدفع بمسار التنمية ببلديتهم.
وتجدر الإشارة إلى أن "دخيل" كان صاحب المركز الثاني في قائمة الحزب الوطني للتضامن والتنمية الفائزة عن بلدية خنشلة في الانتخابات المحلية التي أجريت في الـ23 من نوفمبر 2017 .