نقلت وسائل إعلام عن لورانس براون الناطق باسم القضاء الزيمبابوي أن غريس زوجة الرئيس السابق موغابي طلبت الطلاق منه وأن إجراءات الانفصال قيد الدراسة.
ويقول أقرباء غريس كما يلقبها مواطنوها، إنها لم تستطع تقبل إزاحة موغابي من منصبه، وإنها في حالة هيستريا وتشويش منذ أن خضع زوجها للضغوط وتخلى عن الرئاسة.
وكانت غريس موغابي التي انتقلت من مكتب موغابي كسكرتيرة إلى بيته كزوجة عام 1966، على وشك تولي الرئاسة قبل أن يستولي قادة الجيش على السلطة.