لم يستوعب متصدر قائمة حركة حمس ببلدية الرحوية بتيارت، سر إقصائه من وبعض الاسماء في قائمته من الترشح للمحليات القادمة، بهدف الجلوس على مقاعد التسيير ببلديتهم للعهدة الثانية، حيث تم إبلاغه في آخر لحظة، ماجعل كل الحسابات تختلط بهذه البلدية والتي كان انصار الحركة جد واثقين من حسم نتيجتها لصالحهم فيها، كما أن اهالي البلدية ينظرون للقائمة على أنها الامثل التي ينتخبونها. هذا الإقصاء جعل متصدر قائمة حمس ورئيس بلدية الرحوية يودع المحليات بكل روح رياضية.