أكدت وسائل الإعلام البرازيلية أن فيرناندينيو لاعب وسط السيليساو ونادي مانشستر سيتي كان اللاعب الأكثر عرضة للشتائم في البرازيل وأيضا على مواقع التواصل الإجتماعية، حيث تلقى تهديدات بالإعتداء وحتى الموت.
وكما كان عرضة للعديد من الشتائم العنصرية في حقه، تماما مثلما كان عليه الأمر مع عائلته، حتى إن والدته اضطرت لغلق حسابها على موقع "إنستاغرام"، للإشارة فإن فيرناندينيو تسبب في هدف ضد مرماه لصالح بلجيكا، كما قدم مستويات مخيبة مقارنة بالتي كان يقدمها اللاعب الأساسي كاسيميرو قبل تعرضه للعقوبة الآلية.