
سعى عدد من المثقفين وعلى رأسهم، عادل صياد، إلى فك الخصام بين الكاتبين أمين الزاوي وعبد العزيز بوباكير، هذا الخلاف الذي كان سببه عدم الاتفاق في عدد من المواقف وتفرق وجهات النظر في مختلف القضايا السياسية والاجتماعية والثقافية.
وفي خطوة محسوبة تم وضع حد لهذا الشقاق بين الرجلين اللذان يعرفان في الوسط الأدبي كل حسب توجهه وخطه في الكتابة بالجرأة والحماسة والتوغل في متاهات وتابوهات المجتمع الجزائري.