البيان رقم 2 للجيش الصحراوي

أكد مواصلة القصف على مواقع الجيش المغربي ...

أعلن الجيش الصحراوي،  مساء اليوم السبت،  أن القصف على مواقع الجيش المغربي بالصحراء الغربية مستمر.

وفي بيان صدر عبر وكالة الأنباء الصحراوية، أكد الجيش  الصحراوي أن عمليات القصف أحدثت أضرارا في الأرواح ومعدات الجيش المغربي.

وبحسب ذات البيان، فإن  عمليات القصف أربكت الخطط العسكرية للجيش المغربي، مؤكدا إطلاق وابلا من النيران على قواعد عسكرية ونقاط إسناد ومراكز إمداد.

كما أكد  الجيش الصحراوي أن دفاعات الجيش المغربي عجزت عن صد هجماته، حيث أن وحداته قصفت القاعدة 13 من الفيلق 67 بقطاع البكاري.

وكشف الجيش الصحراوي عن إطلاق قذائف صاروخية وهجوما بالرشاشات على قطاعات المحبس والكركرات.

وجاء في بيان الثاني للجيش الصحراوي، ما يلي: 

بسم الله الرحمن الرحيم

قال تعالى: “لا يقاتلونكم جميعا إلا في قرى محصنة أو من وراء جدر بأسهم بينهم شديد تحسبهم جميعا وقلوبهم شتى ذلك بأنهم قوم لا يعقلون” صدق الله العظيم

تتوالى أقصاف وحدات جيش التحرير الشعبي الصحراوي على مختلف مخابئ العدو على امتداد تمركزاته بالأجزاء المحتلة من بلادنا محدثة أضرارا في الأرواح والمعدات وإرباكا في خططه العسكرية التي ينتهجها.

وبذا فقد تعرضت عدة قواعد عسكرية ونقاط إسناد ومراكز إمداد لوابل من النيران لم تستطع دفاعاته صدها كان آخرها قصف القاعدة الثالثة عشرة من الفيلق 67 بقطاع البݣاري ليلة البارحة بالقرب من تنيليݣ.

فيما شهدت قطاعات المحبس والڭرڭرات هجومات بالقذائف الصاروخية والرشاشات.

كل الوطن أوالشهادة.

عن المديرية المركزية للمحافظة السياسية لجيش التحرير الشعبي الصحراوي.

مقالات الواجهة

الأكثر قراءة

  1. غدًا الأربعاء.. أمطار على هذه المناطق

  2. تثمين معاشات ومنح التقاعد و القوانين الأساسية للأسلاك الطبية وشبه الطبية للصحة على طاولة مجلس الوزراء

  3. أمطار غزيــرة وريـاح قوية على على هذه الولايات

  4. هذه هي أبرز مخرجات إجتماع مجلس الوزراء

  5. منذ بدء العدوان.. إرتفاع حصيلة شهداء غزة إلى 34789 شهيد

  6. SNTF.. انجاز مشروع جديد بمعايير عالمية

  7. أمطار رعدية على 14 ولاية اليوم

  8. حج 2024.. بيان هام لفائدة الحجاج بخصوص حجز الفنادق

  9. فنادق عمومية وخاصة تتعهد بتقديم أسعار مغرية للعائلات الجزائرية وجاليتنا بالخارج ابتداء من موسم الاصطياف

  10. صدام بين إيتو والحكومة الكاميرونية.. و"الفيفا" هي السبب؟