
رحب الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، بتوقيع 14 فصيلا فلسطينيا على" إعلان الجزائر" المنبثق عن مؤتمر لم الشمل من أجل تحقيق الوحدة الوطنية الفلسطينية، واعتبره "خطوة إيجابية" نحو تحقيق المصالحة الفلسطينية الداخلية.
جاء ذلك في بيان للمتحدث باسم الأمين الأممي، ستيفان دوجاريك.
وشجع أنطونيو غوتيريش" كافة الفصائل على تجاوز خلافاتها من خلال الحوار، وحثها على متابعة الالتزامات الواردة في الإعلان ".
وشدد على "أهمية المصالحة الفلسطينية من أجل إقامة دولة فلسطينية مستقرة سياسيا وقابلة للحياة اقتصاديا وذات سيادة ومستقلة”.
كما ثمن الأمين العام الجهود التي بذلتها الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية في سبيل تحقيق هذه الغاية ولا سيما جهود الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون".