
صبت قيادة حزب جبهة القوى الاشتراكية، جام غضبها على الإعلاميين، معتبرة أن الحزب تعرض لـ"مناورات مدعمة بحملات إعلامية مغرضة ومفترئة موسومة بالكراهية"، التي تهدف -حسبهم- إلى إضعاف الحزب عشية الاستحقاقات القادمة، الأمر الذي دفع بالإعلاميين لتذكير الهيئة الرئاسية بأن عددا من القياديين يرفضون الرد على الاتصالات المتكررة للصحافيين، داعين الهيئة الرئاسية إلى تذكير القياديين بضرورة التواصل الجيد مع وسائل الإعلام بدل توجيه التهم المجانية لوسائل الإعلام التي تؤدي واجبها بكل مهنية.