دافع الرئيس السابق محمد روراوة على مشروع الفندق الخاث بالفاف والذي كان قيد الدراسة من قبل أعضاء المكتب الفيديرالي، حيث اعتبر روراوة أن الاموال متوفرة لبناء الفندق ومراكز التكوين مع بعض، وبناء الفندق لا يتعارض أبدا مع بناء مراكز التكوين.
كما أضاف روراوة أن الفندق بإمكانه أن يعود بالفائدة على خزينة الفاف وذلم باستغلاله تجاريا، خاصة في المرحلة القادمة التي ستشهد انتهاء العقود الإشهارية مع عدة ممولين للإتحادية.